الثلاثاء، 21 أغسطس 2012

ومسكه الختام





الى ذاك الطفل الذي لم تفارق ابتسامته وجهه اكتب انا اليوم، الى ذاك الطفل الذي رغم قارورة الدواء الموصولة بيده ترافقه كظله كان طاقة هائلة .
لقد امتنعت او امتنعت الكتابة عني منذ وقت، فابت ان تصيغ بحروفها كلمات وعبر تضفي الامل، اليوم اجبرتها ان تكتب عنه ، فهو يستحق ذلك .


Twitter Delicious Facebook Digg Stumbleupon Favorites More